ابن عباس و قتادة و ابو العلية قالوا مكية.
أبو هريرة و مجاهد وعطاء بن يسار و الزهرى قالوا مدنية.
واتقال انها نزلت مرتين مرة فى مكة ومرة فى المدينة.
بس ابن كثير شايف إن هى نزلت مرة واحدة فى مكة علشان الآية بتقول "ولقد آتيناك سبع من المثانى والقرآن العظيم" كانت مكية.
وفيه رأى غريب لأبى الليث السمرقندى بيقول ان نصها نزل فى مكة ونصفها نزل فى المدينة والرأى ده غريب جدا واللى نقله عنه القرطبى.

0 Comments:

Post a Comment



رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية