السؤال فى تفسير ابن كثير
ومضمونه لازم نقرا فى الصلاة سورة غير الفاتحة؟
ولا الفاتحة لوحدها كفاية؟ ولا أى سورة لوحدها كفاية حتى لو من غير الفاتحة؟
طيب.
كل العلماء اتفقوا على وجوب القراءة فى الصلاة.
ولكن إختلفوا فى ايه اللى يتقرى على رأيين.
الأول كان لسيدنا أبى حنيفة واللى على مذهبه. ودول قالوا أى سورة أو او بعض سورة ومش مهم الفاتحة.
وكانت حجتهم من القرآن " فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْ الْقُرْآن " ومن الحديث اللى مذكور فى الصحيحين يعنى البخارى و مسلم عن قصة المسيء فى صلاته واللى حضرة النبى صلى الله عليه وسلم قال له" إِذَا قُمْت إِلَى الصَّلَاة فَكَبِّرْ ثُمَّ اِقْرَأْ مَا تَيَسَّرَ مَعَك مِنْ الْقُرْآن " يعنى فى القرآن والسنة مفيش شرط للفاتحة فى قراءة الصلاة.
باقى الأئمة الإمام مالك والإمام الشافعى والإمام ابن حنبل وجمهور العلماء فكان رأيهم إن لازم الفاتحة فى الصلاة. وده علشان الحديث " مَنْ صَلَّى صَلَاة لَمْ يَقْرَأ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآن فَهِيَ خِدَاج" وخداج يعنى ناقص
والحديث اللى مذكور فى الصحيحين عن سيدنا عبادة بن الصامت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" لَا صَلَاة لِمَنْ لَمْ يَقْرَأ بِفَاتِحَةِ الْكِتَاب " .
وفيه فى صحيح ابن خزيمة و ابن حبان عن سيدنا ابى هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" لَا تُجْزِئ صَلَاة لَا يُقْرَأ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآن "
والموضوع ده كبير وفيه كلام كتير بس سيدنا ابن كثير بيبينه هنا بس مش بيستفيض فى المناظرات الفقهية لإن فيه فرعيات تانية.
يعنى مثلا الإمام الشافعى وجماعة من أهل العلم قالو لازم الفاتحة فى كل ركعة.
غيرهم قالو فى معظم الركعات. أما سيدنا الحسن وأغلب البصريين فقالوا إن قرائتها فى ركعة واحدة كفاية.
وافتكر إن سيدنا الحسن هو الحسن البصرى
وفيه حديث مرفوع عن أبى سعيد رواه ابن ماجة " لَا صَلَاة لِمَنْ لَمْ يَقْرَأ فِي كُلّ رَكْعَة بِالْحَمْدِ وَسُورَة فِي فَرِيضَة أَوْ غَيْرهَا "
وكل ده موجود فى كتاب الأحكام الكبير.
ومضمونه لازم نقرا فى الصلاة سورة غير الفاتحة؟
ولا الفاتحة لوحدها كفاية؟ ولا أى سورة لوحدها كفاية حتى لو من غير الفاتحة؟
طيب.
كل العلماء اتفقوا على وجوب القراءة فى الصلاة.
ولكن إختلفوا فى ايه اللى يتقرى على رأيين.
الأول كان لسيدنا أبى حنيفة واللى على مذهبه. ودول قالوا أى سورة أو او بعض سورة ومش مهم الفاتحة.
وكانت حجتهم من القرآن " فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْ الْقُرْآن " ومن الحديث اللى مذكور فى الصحيحين يعنى البخارى و مسلم عن قصة المسيء فى صلاته واللى حضرة النبى صلى الله عليه وسلم قال له" إِذَا قُمْت إِلَى الصَّلَاة فَكَبِّرْ ثُمَّ اِقْرَأْ مَا تَيَسَّرَ مَعَك مِنْ الْقُرْآن " يعنى فى القرآن والسنة مفيش شرط للفاتحة فى قراءة الصلاة.
باقى الأئمة الإمام مالك والإمام الشافعى والإمام ابن حنبل وجمهور العلماء فكان رأيهم إن لازم الفاتحة فى الصلاة. وده علشان الحديث " مَنْ صَلَّى صَلَاة لَمْ يَقْرَأ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآن فَهِيَ خِدَاج" وخداج يعنى ناقص
والحديث اللى مذكور فى الصحيحين عن سيدنا عبادة بن الصامت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" لَا صَلَاة لِمَنْ لَمْ يَقْرَأ بِفَاتِحَةِ الْكِتَاب " .
وفيه فى صحيح ابن خزيمة و ابن حبان عن سيدنا ابى هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" لَا تُجْزِئ صَلَاة لَا يُقْرَأ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآن "
والموضوع ده كبير وفيه كلام كتير بس سيدنا ابن كثير بيبينه هنا بس مش بيستفيض فى المناظرات الفقهية لإن فيه فرعيات تانية.
يعنى مثلا الإمام الشافعى وجماعة من أهل العلم قالو لازم الفاتحة فى كل ركعة.
غيرهم قالو فى معظم الركعات. أما سيدنا الحسن وأغلب البصريين فقالوا إن قرائتها فى ركعة واحدة كفاية.
وافتكر إن سيدنا الحسن هو الحسن البصرى
وفيه حديث مرفوع عن أبى سعيد رواه ابن ماجة " لَا صَلَاة لِمَنْ لَمْ يَقْرَأ فِي كُلّ رَكْعَة بِالْحَمْدِ وَسُورَة فِي فَرِيضَة أَوْ غَيْرهَا "
وكل ده موجود فى كتاب الأحكام الكبير.
2 Comments:
رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية
Subscribe to:
تعليقات الرسالة (Atom)
نحن نيام
فى ذكرى النكبه مات ارجال
فى ذكرى النكيه
اين الشباب
وكبر صفحة التعليقات
المهم
عارف فيه كاتب تحس انه بيدلع القارئ بتاعه
ازاى؟
حاضر هجاوبك
يعني كده ياخده ويمشي معاه واحده واحده وبشويش على مخه في المعلومات
يعني فيه فسحه يعني بين المعلومات
اهو انت ده
بالمناسبة
اتفسحت فين في ذكرى النكبة؟